الأربعاء، 16 أغسطس 2017

أهداف سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية





أهداف سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية



1.     الإيمان بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمدٍ r  .

2.     التصور الإسلامي الكامل للكون والإنسان والحياة وأن الوجود لله تعالى .

3.     الرسالة المحمدية هي المنهج الأقوم للحياة الفاضلة التي تحقق السعادة لبني الإنسان.

4.   الإيمان بالكرامة الإنسانية التي قررها القرآن الكريم وأناط بها القيامة بأمانة الله في الأرض قال تعالى : {ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلاً} .

5.   تقرير حق الفتاة في التعليم بما يلائم فطرتها ويعدها لمهمتها في الحياة على أن يتم هذا بحشمة ووقار وفي ضوء شريعة الإسلام .

6.   العلوم الدينية أساسية في جميع سنوات التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي بفروعه، والثقافة الإسلامية مادة أساسية في جميع سنوات التعليم العالي .

7.   توجيه العلوم والمعارف بمختلف أنواعها وموادها منهجاً وتأليفاً وتدريساً وجهة إسلامية في معالجة القضايا والحكم على نظريتها وطرق استثمارها .

8.   الاستفادة من جميع المعارف النافعة على ضوء الإسلام مع التناسق المنسجم مع العلم والمنهجية باعتبارهما من أهم وسائل التنمية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والصحية .

9.     الثقة الكاملة بمقومات الأمة الإسلامية والارتباط الوثيق بتاريخ أمتنا وديننا الإسلامي وحضارتنا .

10. النصح المتبادل بين الراعي والرعية بما يكفل الحقوق والواجبات وينمي الولاء والإخلاص .

11. شخصية المملكة العربية السعودية بما خصها الله به من حراسة مقدسات الإسلام وحفاظها على مهبط الوحي واتخاذ الإسلام عقيدة وعبادة وشريعة ودستور حياة.

12. القوة في أسمى صورها هي قوة العقيدة وقوة الخلق وقوة الجسم (فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير) .

13. تزود الفرد بالأفكار والمشاعر والقدرات اللازمة لحمل رسالة الإسلام .

14. تربية المواطن المؤمن ليكون لبنة صالحة في بناء الأمة ويشعر بمسؤوليته لخدمة بلاده والدفاع عنها .

15. تأكيد كرامة الفرد وتوفير الفرص المناسبة من المعلومات الثقافية والخبرات المختلفة التي تجعل منه عضواً عاملاً في المجتمع .

16. بيان الانسجام التام بين العلم والدين وشريعة الإسلام دين ودنيا والفكر الإسلامي بمطالب الحياة البشرية في أرقى صورها .

17. رفع مستوى الصحة النفسية بإحلال السكينة في نفس الطالب وتهيئة الجو المدرسي المناسب .

18. تشجيع وتنمية روح البحث والتفكير العلميين وتقوية القدرة على المشاهدة والتأمل وتبصير الطالبات والطلاب بآيات في الله في الكون وما فيه .

19. اكتساب القدرة على التعبير الصحيح في التخاطب والتحدث والكتابة بلغة سليمة وتفكير منظم .

20. تبصير الطلاب والطالبات بما لوطنهم من أمجاد إسلامية تليدة وحضارة عالمية إنسانية عريقة ومزايا جغرافية وطبيعية واقتصادية .

21. تزويد الطلاب والطالبات بلغة أخرى من اللغات الحية بجانب لغتهم الأصلة للتزود من العلوم والمعارف والفنون والابتكارات النافعة والعمل على نقل علومنا ومعارفنا إلى مجتمعات أخرى

22. مسايرة خصائص النمو النفس للناشئين في كل مرحلة ومساعدة الفرد على النمو السوي روحياً وعقلياً وعاطفياً واجتماعياً .

23. التعرف على الفروق الفردية بين الطلاب وتوجيههم ومساعدتهم على النمو وفق قدراتهم واستعداداتهم .

24. العناية بالمختلفين دراسياً والعمل على إزالة أسباب التخلف .

25. إقامة الصلات الوثيقة التي تربط بين أبناء الإسلام وتبرز وحدة الأمة .

26. تنمية المهارات الأساسية المختلفة وخاصة المهارة اللغوية والعددية والمهارات الحركية لطلاب المرحلة الابتدائية .

27. تعريف الطفل بنعم الله عليه في نفسه وفي بيئته الاجتماعية والجغرافية ليحسن استخدام النعم وينفع نفسه وبيئته .

28. توليد الرغبة لدى الطالب في الازدياد من العلم النافع.

29. تشويق الطالب إلى البحث والمعرفة وتعويده على التأمل والتتبع العلمي .

30. حفز همة الطلاب باستعادة أمجاد أمته الإسلامية .

31. تحقيق الوفاء للوطن الإسلامي العام وللوطن الخاص بما يوافق سن الطالب .

32. تخريج عدد من المؤهلين مسلكياً وفنياً لسد حاجة البلاد في المرحلة الأولى من التعليم والقيام المهام الدينية والأعمال الفنية والمهنية .

33. إعداد مواطنين أكفاء مؤهلين علمياً وفكرياً تأهيلاً عالياً لأداء واجباتهم تجاه بلدهم والنهوض بأمتهم .

34. القيام بدور إيجابي في ميدان البحث العلمي الذي يهم في مجال التقدم العالمي .

35. تعليم الفتاة يهدف لتربيتها تربية صحيحة إسلامية لتقوم بمهمتها في الحياة وإعدادها بما يناسب فطرتها .

36. يتم التعليم الفتاة في جو من الحشمة والوقار والعفة ويكون في كيفيته وأنواعه متفقاً مع أحكام الإسلام .

37. العناية بالمعلم بإعداده علمياً ومسلكياً لكافة مراحل التعليم حتى يتحقق الاكتفاء الذاتي .

38. تقوم العملية التعليمية في مختلف جوانبها من المنهج والمعلم والكتاب وطرائق التدريس وأساليب توجيهه .

39. استخدام وسائل الإعلام والنشر للتوعية ورعاية الشباب وتخدم الفكرة الإسلامية.

الاثنين، 20 مارس 2017

استراتيجيات التعلم النشط المطلوبة

منذ صدور ما يسمى (استمارة التعلم النشط)
وكثر الكلام حول ما هي الاستراتيجيات المطلوبة
وقبل الدخول للموضوع أحب أن أوضح بعض النقاط

1- بعض المسؤولين في إدارة التعلم النشط نفوا مسمى (استراتيجيات التعلم النشط) بحجة أن التعلم النشط منحى وهو أكبر من كونه تطبيق لاستراتيجية
وأنا أتفق معهم تمام في هذه الناحية
ولكن كوننا نستخدم الاستراتيجيات لنصل للتعلم النشط فهي أصبحت أدوات له ولذا لا يمنع ابدا أن نسميها (استراتيجيات التعلم النشط)

2- عند إلقاء النظر على بيانات استمارة التعلم النشط نجد (استراتيجية التعلم النشط الموضحة في التحضير الكتابي)
ما هي طبيعة هذه الاستراتيجية؟ وهل هي استراتيجية واحدة فقط أم أكثر؟ ولو استخدمت أكثر من استراتيجية أيها توثق في الاستمارة؟
كل هذه الاسئلة تجاب عليها إذا فهمنا طبيعة الاستراتيجيات
فلنفهم أولا أنه من غير المعقول أن أبني الاستمارة وبنودها كلها على استراتيجية مثل أعواد المثلجات مثلا أو الأركان الأربعة!

في الحقيقة صعب أن نقول (أنواع) الاستراتيجيات ولكن لنتخيلهم كجذور وأغصان وفروع وكلهم يخدمون شجرة واحدة (التعلم النشط)

فالجذور هي استراتيجيات التدريس العامة ==> والغصون هي الاستراتيجيات الرئيسة ==> والفروع هي الاستراتيجيات الداعمة

اذن استراتيجية التدريس المطلوبة في الاستمارة هي استراتيجيات التدريس العامة وهي التي تكون واحدة في الاختيار
أما الرئيسة والداعمة والتي يمكن أن استخدم أكثر من واحدة منها فيتم اختيارها لتخدم استراتيجية التدريس

وفي ما يلي أضع لكم نموذج




ولكي يسهل عليكم اختيار استراتيجية التدريس المناسبة فممكن العمل بالعكس
أي يمكنك اختيار استراتيجية التدريس الرئيسة التي تريد ثم رؤية تحت اي استراتيحية تدريس تقع

فمثلا لو اردت ان استخدم التعلم باللعب سأنظر للجدول وأر انها تقع تحت التعليم المتمايز

ملاحظة: الاستراتيجيات الداعمة ليست محددة أي أنه يمكن استخدام نفس الاستراتيجية لأي استراتيجية تدريس